-
المقالات
نحو تبديد الاوهام في صفوف العاطلين عن العمل
اوهام وتصورات في المجتمع سنتناولها في هذا المقال، وهي تشكل عوائق مهمة امام توحيد صفوف العاطلين عن العمل وتقوية احتجاجاتهم…
أكمل القراءة » -
المقالات
المالكي والخوف من انهزام المؤسسات الدينية..!
عادل احمد حذر رئيس ائتلاف دولة القانون نوري المالكي، السبت، من حالة الانهزام التي يحاول الاعلام الخارجي الترويج لها داخل…
أكمل القراءة » -
المقالات
موقفنا من القصف الاسرائيلي
لا شك ان ان اسرائيل دولة ارهابية، بل هي دولة بلطجة واكثر الدول استهتارا وانحطاطا بالقيم الانسانية في المنطقة والعالم،…
أكمل القراءة » -
المقالات
الاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي في النضال الطبقي!
ربما لم يكن هناك اشياء مؤثرة على الرأي العام اكثر من الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي مثل تويتر وفيسبوك وغيرها، ولم…
أكمل القراءة » -
عقارب الساعة لاترجع للوراء…!
فارس محمود (رد على سؤال لرفيق حول “دعم الصناعة الوطنية”) رفيقي العزيز عمار ماهر.. تحية طيبة… حول سؤالكم المتعلق (ما…
أكمل القراءة » -
ازدهار مهنة المتِاجرة السياسية
ليست المخدرات وتجارة الجنس والاعضاء البشرية هي الاعمال الوحيدة الرائجة والمزدهرة اليوم في العراق، بل مهنة المتاجرة السياسية اذا لم يجيدها المرء فليس بأمكانه مزاولة الاعمال الانفة الذكر او النجاح في اي واحدة منها. اهم الاحداث السياسية التي غطت المشهد السياسي منذ بداية شهر آب ولحد الان هي الضجة التي اثيرت حول عزف موسيقية بشعرها السافر او دون حجاب في ملعب كربلاء بمناسبة حفل افتتاح بطولة غرب اسيا لكرة القدم، الجثث المجهولة في محافظة بابل، انتشار ظاهرة المخدرات في المجتمع، انفجار او تفجير معسكرات تابعة للحشد الشعبي وسط المدن المأهولة بالسكان، واخيرا وليس اخرا تصاعد الاصوات لاسقاط عادل عبد المهدي تحت عناوين الفشل في تحقيق الانجازات ومحاربة الفساد، وكأن غيره نجح مثل المالكي والعبادي في تحقيق شعارات واهداف المدينة الاسلامية الفاضلة بسواعد حزب الدعوة وحلفائه من الاسلام السياسي الشيعي. ومن يدقق في جميع تلك الاحداث وتصريحات اعضاء البرلمان ورؤساء الكتل السياسية والمنتمين الى احزاب العملية السياسية على الصعيد الاعلامي والمؤتمرات الصحفية واصدار البيانات،يرى انها تتميز بمنطق واحد ولون واحد ولحن واحد وتحقيق هدف واحد وهو المتاجرة السياسية والتضليل بالاكاذيب والنفاق الذي امتهنتها كل جماعات الاسلام السياسي الشيعي بالدرجة الاولى التي اعتلت السلطة منذ غزو واحتلال العراق . وللامانة نقولها ان الجماعات القومية والذين يعرفون انفسهم بالعرب السنة، ابلو بلاء حسن في تلك المهنة واحرزوا مراكز متقدمة الا انهم لم يصلوا الى مصاف قوى الاسلام الشيعي التي امتهنتها بحرفية عالية دون اي منازع او منافس. فالزوبعة التي اثاروها حول “تدنيس” مدينة كربلاء لان امرأة سافرة عزفت على الة الكمان وخاصة من قبل قادة حزب الدعوة وعلى راسهم المالكي، كانت مساعي فاشلة تحفي في طياتها كل الجرائم من اختطاف وقتل وتعذيب وسرقة ونهب وارتهان اموال وثروات جماهير العراق الى المؤسسات الامبريالية المالية العالمية مثل صندوق النقد الدولي والبنك الدولي. لقد ارادوا استغلال تلك المناسبة لاعادة انتاج الهوية الاسلامية بعد ان انكشف المحتوى والماهية الفكرية والسياسية للاحزاب الاسلامية. صحيح ان غضب القوى الاسلامية من عزف امرأة سافرة في مدينة كربلاء;كان نابعا عن صدق مبادئها واخلاصها اللدود لها، الا ان حدة الغضب ليس سببها فقط عزف امرأة سافرة بل تفاعل الجمهور الذي كان اغلبه من جيل الشباب الذي اختبر من هي سلطة الاسلام السياسي. لقد حاولت تلك القوى الاسلامية تحويل كل مدن الجنوب منذ غزو العراق الى مدن “مقدسة” وان تفرض عليها القوانين الاسلامية لتتحول الى اكثر مدن العراق فقرا وعوزا وقذارة ونقصا بالخدمات وامتهانا لكرامة الانسان وحريته فيها. واما قصة الجثث المجهولة التي اكتشفت في محافظة بابل، فكانت محاولة فاشلة من قبل القوميين العرب الذين يعرفون انفسهم بالعرب السنة في منافسة اخوتهم الاعداء في الاسلام السياسي الشيعي في سوق المتاجرة السياسية والنفاق السياسي لتحسين حظوظهم في انتخابات مجالس المحافظات القادمة وكذلك الحصول على بعض الامتيازات من قبل سلطة القوى الشيعية لشراء سكوتهم. فالقاصي والداني يعرف ان اغلب القوى القومية تلك، كانوا جزء من سيناريو الكارثة التي احدقت بجماهير العراق بشكل عام والمناطق الغربية بشكل خاصة سواء في الحرب الطائفية في ٢٠٠٦ او في مسلسل وحوش القاعدة وبعد ذلك اقل ما نقول بربرية وهمجية داعش. واما قضية المخدرات التي تدق ناقوس الخطر المحدق بالمجتمع العراقي، فمن يبكي على شباب العراق من اولئك التجار السياسيين هم من وراء بشكل مباشر وغير مباشر ازدهار هذه التجارة. فهي سياسة ممنهجة لتخدير الشباب والمجتمع بعد ان فشل الدين في اعطاء مفعوله، وخاصة بعد حرق مقرات الاحزاب الاسلامية في ايلول العام الفائت في البصرة. لكن اكثر القضايا التي اغاضت جماعات ومليشيات الاسلام السياسي هي انفجار او تفجير المعسكرات التابعة للحشد الشعبي، حيث اختلف المحللين في تفسير سبب هذه الانفجارات كما اختلف الفقهاء من قبلهم، هل بسبب غارات الطائرات الاسرائيلية او بسبب عبث العابثين او سوء التخزين، الا ان النتيجة المحصلة هي التنصل من المسؤولية عن أمن وسلامة المدنيين من اجل اهداف القوى المليشياتية التي لم تكتف بأعادة المجتمع العراقي قرونا الى الوراء وكل الجرائم التي ارتكبت بحقهم. وقد اميط اللثام عن سياسة حكومة عبد المهدي المتواطئة مع المليشيات وكشف عن زيف القرار الديواني لانهاء عمل هذه المليشيات في المدن بالرغم من الشبهات وعدة علامات استفهام عليه. وكتحصيل حاصل لكل هذه الاوضاع ولذر الرماد في العيون وطمس حقيقة هذه السياسات الجهنمية المناوئة حتى النخاع لابسط مقومات شروط الادمية في الاستمرار، تتعالى اصوات كذبا ونفاقا من اجل محاسبة عادل عبد المهدي الذي لم يكن تعيينه اكثر من عقد هدنة مؤقته غير رسمية لتهيئة الاستعدادات لجولة جديدة لتحسين شروط كل طرف في الحكومة المرتقبة التي تتقاذفها رياح الصراع الامريكي-الايراني في المنطقة. ما اردنا ان نبينه، ان هذه القوى احترقت جميع اوراقها، ولم تبق في جعبتها من ورقة طائفية او قومية او دعائية مثل رفع شعارات القضاء على الفساد او رفع “الكتل الكونكريتية” لادامة الصراع فيما بينها او ادارة الازمة والعيش بخبز يومها سوى المتاجرة السياسية وما تتطلبها المهنة من امتهان الكذب والنفاق والتظليل لإدامة ذلك الصراع ، او في النهاية الاستعداد لشد الرحال، فايلول البصرة عام ٢٠١٨ لابد ان يحل يوما ما في كل مدن العراق لكن بحلة جديدة وبديل جديد يحقق الامن والامان والرفاه والحرية .
أكمل القراءة » -
الاحتياج الى الإرادة اللينينية
عادل أحمد لم يصل الرأسمال العالمي الى حالة من عدم الاستقرار شكلا كما نراه اليوم. ولم تصل الفوضى وعدم الرؤية…
أكمل القراءة » -
بيانات و وثائق الحزب
ستبقى ذكرى شابور عبد القادر وقابيل عادل خالدة
18/04/2020 ستبقى ذكرى شابور عبد القادر وقابيل عادل خالدة في يوم ١٨ نيسان من عام ١٩٩٨ قامت مجموعة إسلامية إرهابية…
أكمل القراءة » -
بيانات و وثائق الحزب
بيان الحزب الشيوعي العمالي العراقي: ضمان صحة وسلامة الجماهير من فايروس كورونا مسؤولية الدولة
23/03/2020 لقد سبب مرض فيروس كورونا ازمة عالمية وضرب جميع مناحي الحياة الاقتصادية والاجتماعية في المجتمع،و سببّ شلل تام في جميع مرافق الحياة. ان الوقاية من مرض فيروس كورونا وحماية حياة البشر وبتوصيات صريحة من منظمة الصحة العالمية وبالتجربة العملية التي سمعنا عنها وشاهدناه افي الصين هي من خلال الحجر الصحي وعدم الذهاب الى التجمعات في جميع ميادين المجتمع مثل العمل في المصانع والدوائر الحكومية والاسواق..الخ. ولضمان تنفيذ سياسة الحجر الصحي، شرعت العديد من حكومات العالم قوانين لدفع رواتب ومعاشات العمال والموظفين في جميع القطاعات الصناعية والخدمية من اجل حثهم لعدم الذهاب للعمل لحماية سلامتهم وضمان صحتهم ضد انتشار مرض فيروس كورونا. ان العراق واحد من البلدان التي دخل اليها مرض فيروس كورونا، وعلى الرغم من التصريحات الاعلامية لوزارة الصحة العراقيية والمسؤولين الحكوميين حول المرض، لكن هناك شكوك تدور حول مصداقية و مدى انتشار مرض كورونا في انحاء البلاد ونسبة المصابين والوفيات فيها. ليس هذا فحسب بل ان الدولة لم تتخذ اجراءات صارمة للحد من انتشار مرض كورونا لا على صعيد سياسة الحجر الصحي ولا على صعيد تشريع القوانين الاقتصادية لحماية المواطنين اسوة ببقية دول العالم. ان الدولة اي المؤسسات الحكومية بجميع مفاصلها في العراق هي المسؤولة عن معيشة وحماية المواطنيين وعليها تنفيذ الالتزامات الاقتصادية والصحية لحماية كل المجتمع. وعليها ما يلي: – الاعلان عن الحجر الصحي ومنع كل اشكال التجمعات في ميادين العمل او الاسواق او المناسبات بما فيها الدينية. – دفع رواتب عمال وموطفين القطاع العام والخاص اثناء فترة الحجر الصحي. – دفع رواتب كل العاطلين عن العمل في العراق من الذكور والاناث لضمان استمرار معيشتهم. – دفع اجور المعقمات والمواد والمستلزمات الطبية لكل العمال والموظفين الملزمين بالعمل في القطاعات الحيوية، اي ان يكون شراء تلك المواد من مسؤولية الدولة وليس من مسؤولية العمال والموظفين. – دفع ضمان صحي لكل المصابين بمرض كورونا. تتحمل الحكومة العراقية…
أكمل القراءة » -
بيانات و وثائق الحزب
حول خطر كورونا!
23/03/2020 تمر البشرية قاطبة اليوم بايام عصيبة جراء انتشار فايروس كورونا بشكل فتاك في معظم بلدان العالم. سلب هذا الفايروس…
أكمل القراءة »