بيانات و وثائق الحزب

  • لا للسكوت عن مسلسل الاغتيالات والاختطافات التي تقوم بها المليشيات الحكومية

    12/12/2019 بعد ان فشلت جميع الحملات القمعية الحكومية ومليشياتها في اعادة الجماهير الى بيوتها واسكات صوت الحرية والمساواة، الصوت المدوي…

    أكمل القراءة »
  • انظار دعاة الحرية والمساواة ترنوا لنضالكم!

    19/11/2019 منذ يوم الجمعة المنصرم، تعم العاصمة طهران والعشرات من مدن ايران تظاهرات جماهيرية واسعة وعارمة بثت رعب حقيقي في…

    أكمل القراءة »
  • سياستنا تجاه الانتفاضة الجماهيرية الحالية

    17/11/2019 ان المطالب العادلة للجماهير من اجل حياة حرة وكريمة كانت ومازالت تشكل المسألة المحورية والجوهرية في احتجاجاتها المتكررة طوال هذه السنوات، وتحولت هذه المرة ومنذ بداية شهر اكتوبر الى انتفاضة واسعة، بالرغم من انها جوبهت بوحشية وقمعت في العديد من مدن العراق بشكل  قل نظيرهما من قبل القوات الحكومية والمليشيات المتعاونة معها. ان احدى ممیزات الاحتجاجات الاخیرة ( إنتفاضة اكتوبر)  بجانب المطالب الاقتصادیة و السیاسیة، هي مطالبة الجماهیر المحتجة بانهاء دور سلطة الاسلام السیاسي ورموزها في الحیاة السیاسیة و الاجتماعیة، و المطالبة بهویة المواطنة بدلا من الهویات الطائفیة و المذهبیة. ويعتبر دخول الطبقة العاملة الى الميدان السياسي وخاصة عمال النفط والموانئ والغاز اضافة الى قطاعات اخرى- وبالرغم من محدودية تدخله، هي سابقة تاريخية خلال خمسة عقود من الزمن،  مما يفتح المجال للعمل والسعي لسيادة افق تحرري وثوري على الصعيد الاجتماعي . و السمة الاخرى هي  مشارکة النساء في هذه الاحتجاجا، والتي اعتبرت سمة مميزة اضافت زخما كميا ونوعيا على  الاحتجاجات. ان الاحزاب والقوى البرجوازية المتمثلة بالاجنحة الاسلامية والقومية المتصارعة على السلطة والقوى الاقليمية والدولية تحاول استغلال سخط الجماهير وغضبها ضد الفقر والبطالة والفساد لتحقيق مصالحها واجندتها التي ليس لها اي ربط لا من بعيد ولا من قريب بمصالح الجماهير من العمال ومحرومي المجتمع. نحن في الحزب الشیوعي العمالي العراقي، نؤمن بان الانتفاضة الحالية هي مشهد من مشاهد الصراع الطبقي في العراق و ان الجماهیر العمالیة و شباب العاطلین عن العمل، و النساء المسحوقات تحت وطأة القوانین و الشرائع الاسلام السیاسي،  هدفها انهاء الفقر و تامین حیاة لائقة بالانسان المعاصر وتأمين  المساواة و الحریة لکل فرد في المجتمع العراقي. نحن کجزء من الحرکة العمالیة و الشیوعیة في العراق، نناضل من اجل بناء مجتمع تسوده الحریة و المساواة تحت السلطة الثوریة للعمال و الکادحین و کافە شرائح المجتمع المظلومة و المستثمرة. ان بناء سلطة ثوریة تحافظ علی مصالح الاکثریة المطلقة للمجتمع العراقي  تتجسد في حکومة عمالیة، حکومة مبنیة علی اساس المشارکة المباشرة للجماهیر في السلطة و ادارا امورها الاجتماعیة و السیاسیة و الاقتصادية. سلطة مبنیة علی الدیموقراطیة المباشرة، حیث کافة الهیئات الاداریة تنتخب من قبل الجماهیر في مجالسهم المحلیة و علی صعید المدن و المحافظات و علی صعید البلاد کافة. نحن في الحزب الشیوعي العمالي العراقي نحاول بکافة قوانا من اجل اعداد الطبقة العاملة و الکادحین و النساء و الشباب التحررین للقیام بانشاء تلك السلطة من خلال ثورة جماهیریة عارمة ضد السلطة البرجوازیة و ممثلها الاسلام السیاسي و میلیشیاتها و کافة عصاباتها خادمة الامبریالیة و دول المنطقة الرجعیة التي  حولت العراق الی الخراب و جلبت لها الویلات السیاسیة و الاجتماعیة و الاقتصادیة و حروب و صراعات داخلیة لا تنتهي.  …

    أكمل القراءة »
  • نزول الطبقة العاملة في الاحتجاجات خطوة نحو تحقيق الحرية والمساواة وبديلها السياسي

    07/11/2019 اليوم تسجل الطبقة العاملة ميلاد تاريخ جديد بعد غياب سياسي دام اكثر من خمسة عقود من الزمن. ان الاعتصامات…

    أكمل القراءة »
  • البيان الختامي للاجتماع الموسع الخامس والثلاثين للجنة المركزية للحزب الشيوعي العمالي العراقي

    07/11/2019 عقدت اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العمالي العراقي اجتماعها الدوري الخامس والثلاثين  في يومي الاول والثاني من تشرين الثاني وبحضور الاغلبية…

    أكمل القراءة »
  • من بغداد الى بيروت الجماهير تنهض ضد الفقر والفساد وضد الطبقة البرجوازية الطفيلية

    23/10/2019 لليوم السابع على التوالي تخرج جماهير لبنان بعمالها وموظفيها وكادحيها الى الشوارع وترفع شعارات ضد الافقار وضد الفساد وضد الطبقة الحاكمة بجميع فئاتها واجنحتها البرجوازية. ان ما يميز احتجاجات جماهير لبنان هو انضمام الطبقة العاملة اليها وخروج الاف من النساء في مقدمة الاحتجاجات وتصدح الحناجر وتهتف بصوت واحد ضد الهوية ألطائفية وضد الطبقة البرجوازية الحاكمة. عقود من الزمن اغرقت الطبقة البرجوازية الطفيلية والفاسدة في لبنان العمال والموظفين ومحرومي المجتمع اما بدمائها في الحروب الطائفية او بالافقار والعوز في ايام السلم. وتحت عناوين المقاومة والممانعة والطائفية حولت الطبقة البرجوازية لبنان الى سوق للنخاسة والمتاجرة على حساب حياة ومعيشة وكرامة الانسان. ان الطبقة البرجوازية اللبنانية، بعونها ونصرها وجنبلاطها وجعجعها وحريريها مذهولة من توحد صفوف العمال وكل محرومي المجتمع ضاربين بعرض الحائط كل الاكاذيب والافتراءات والدعايات المنافقة حول ترسيخ الهوية الطائفية في وجدان المجتمع. ان اكثر ما يوجع ويؤلم هذه الطبقة الطفيلية وممثليها السياسيين الذين تورطوا معظمهم بجرائم الحرب الاهلية اللبنانية او لعبوا دورا كتجار حروب، هو تمزق القناع الطائفي والكشف عن زيفه وصناعته الهشة. انهم يخسرون اوراقهم السياسية ويحاول كل واحد منهم التملص من مسوؤليته تجاه جرائم الفقر والفساد والسرقة والنهب التي ارتكبوها. وليست اصلاحات الحريري المتأخرة، والتي لا تشبع ولا تسمن،  الا اشارة واضحة حول الضغط التي تمارسها الجماهير المنتفضة على الطبقة الحاكمة برمتها. ان ما تطرحها بعض الاطراف من تشكيل حكومة مصغرة او حكومة تكنوقراط او حكومة من القضاء والمحايدين، لن تغير من الاوضاع الاقتصادية والسياسية والاجتماعية للاغلبية المطلقة لجماهير لبنان، بل ستعمل على امتصاص غضب الجماهير وتسويف مطالبها، وتفتح المجال من جديد لدخول نفس الفاسدين من الشباك هذه المرة.  ان الحزب الشيوعي العمالي العراقي في الوقت الذي يعلن عن تضامنه ودعمه للمطالب جماهير لبنان، يدعو في الوقت نفسه العمال والكادحين بالتقدم بكل جرأة بطرح ممثليهم والتقدم بلائحة مطالب واحدة وحكومة منبثقة من الجماهير عبر انتخاب ممثلي المحلات بشكل مباشر، وان تفوت الفرصة على الطبقة البرجوازية بخداعهم عبر انتخابات تعيد نفس الوجوه السياسية الكالحة والفاسدة من جديد.  عاش نضال جماهير لبنان من اجل المساواة والحرية والرفاه.  الحزب الشيوعي العمالي العراقي ٢٣ تشرين الاول ٢٠١٩

    أكمل القراءة »
  • تصريح الحزب الشيوعي العمالي العراقي حول مهزلة نتائج اللجنة التحقيقية بالكشف عن هوية قتلة المتظاهرين

    23/10/2019 في مهزلة جديدة وتواطئ مفضوح للتستر على المتورطين في قتل اكثر من ١٦٠ متظاهر وجرح ٦ الاف منهم خلال…

    أكمل القراءة »
  • لتلتف الجماهير وتنظم نفسها في كل مكان حول مطلب واحد وشعار واحد: امان، فرصة عمل او ضمان بطالة، حرية

    21/10/2019 لنلتف حول مطالبنا العادلنا لنفصل صفوفنا عن صفوف القوى القومية والاسلامية هناك دعوات من عدة اطراف في تنظيم تظاهرة وتجديد الاحتجاجات في عموم مدن العراق وتحت عناوين وشعارات مختلفة في يوم ٢٥ تشرين الاول، الا اننا نحن العمال والجموع المليونية العاطلين عن العمل من النساء والرجال والتحررين ودعاة المساواة لنا مطالبنا وشعارنا الذي يعبر عن مصالح الاغلبية المسحوقة والمحرومة لجماهير. ان التيارات القومية والاسلامية المشاركة في السلطة والمعارضة والمتصارعة فيما بينها على النفوذ والامتيازات، وتقف خلفها اجندات القوى الاقليمية والدولية المتصارعة هي الاخرى فيما بينها، تحاول جر حركتنا وجماهيرنا تحت افاقها وشعاراتها ومطالبها. تحاول هذه القوى الاستفادة من خروجنا في الاحتجاجات لتحقيق اجندتها ولديدنا امثلة كثيرة على ذلك وابرزها عندما اندلعت احتجاجات تموز ٢٠١٥ تحول شعار الجماهير من ” باسم الدين باكونا الحرامية” و” انهاء الفساد” الى تغيير اعضاء مفوضية المستقلة للانتخابات من قبل التيار الصدري وجيرت تلك الاحتجاجات لصالحه وفرغت من محتواها وحرف نصال نضالها من اجل تحقيق اهداف هذا التيار وهو تحسين حظوظهم  في الانتخابات عبر تنسيب اعضائهم في تلك المفوضية غير المستقلة. يا جماهير العراق.. ان سبب الفقر والعوز والفساد وتكميم الافواه وخنق الحريات وقتل المتظاهرين العزل سواء في انتفاضة شباط ٢٠١١ وفي احتجاجات تموز ٢٠١٥ واحتجاجات البصرة ٢٠١٨ وفي الاسبوع الاول من تشرين الاول لهذا العام واستمرار مسلسل الاعتقالات والتهديد والاختطاف والتعذيب خلال كل تلك السنوات هو سلطة الاسلام السياسي بجميع تلاوينها الممثلة المخلصة والمتفانية لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي والمؤسسات المالية الراسمالية العالمية. ان المالكي في عام ٢٠١١ وبالتنسيق مع التيار الصدري هما من احبط موجة  احتجاجات الجماهير، الاول عن طريق القمع والثاني عن طريق اطلاق الاتهامات وشيطنة المتظاهرين وان من يقف ورائهم هم”  القاعدة والبعث”  وبالتالي تسويف مطالب المتظاهرين بأعطاء المالكي مهلة ١٠٠ يوم لتحقيق مطالب الجماهير. اما التيار الصدري فهو من افرغ احتجاجات ٢٠١٥ من محتواها وقلبها من “باسم الدين باكونا الحرامية” الى تغيير اعضاء مفوضية الانتخابات لضمان حصتها في الانتخابات، وهو شريك في كل عمليات الفساد التي تضرب المؤسسات الحكومية، واليوم يحاول اعادة الكرة من جديد في الاحتجاجات لانقاذ سفينة سلطة الاسلام السياسي، سفينة الفساد، سفينة الممثلين السياسيين الجدد للبرجوازية في العراق من جهة، ومن جهة اخرى لتحسين حظوظه واقصاء منافسيه من الحشد الشعبي. اما العبادي الذي يظهر نفسه مدافعا عن حقوق المتظاهرين،  هو نفسه الذي امر بقتلهم في البصرة عام ٢٠١٨ واطلق العنان مثل عبد المهدي في الايام المنصرمة،  للمليشيات،  بالتصفيات الجسدية لفعالي ونشطاء الاحتجاجات. يا جماهير العراق.. لنرفع اصواتنا في كل مكان في العراق وننظم صفوفنا المليونية حول شعارنا “امان-فرصة عمل او ضمان بطالة -حرية” من اجل  تحقيق مطالبنا التاية: ١- ايقاف مسلسل الاعتقالات واطلاق سراح المعتقلين فورا. ٢- اطلاق الحريات السياسية مثل حق التظاهر وحق الاضراب وحق التعبير عن الرأي وصيانة وحماية وسائل الاعلام ووقف قطع شبكات الانترنيت، وازالة كل اشكال القمع امام ممارسة تلك الحريات. ٣- الكشف عن كل المتورطين في عمليات اطلاق النار على المتظاهرين ومحاكمتهم بشكل علني. ٤-محاكمة جميع الفاسدين وبشكل علني ومهما كان منصب او المركز الحكومي للفاسد.…

    أكمل القراءة »
  • لا لحملة حكومة اردوغان الفاشية !

    15/10/2019 قام النظام القومي الاسلامي الفاشي التركي لحكومة اردوغان بحملة عسكرية شرسة على مناطق شمال شرق سوريا التي تقطنها غالبية…

    أكمل القراءة »
  • نداء الى جميع منظمات حقوق الانسان في العراق والعالم..

    09/10/2019 لم تكتف حكومة عبد المهدي والمليشيات الدموية بقتل المئات من المتظاهرين السلميين وجرح الاف منهم خلال سبعة ايام، وكأن المجتمع العراقي يعيش في جبهة حرب عسكرية بكل ما في الكلمة من معنى، بدأت الان بشن حملة واسعة من الاعتقالات واعمال الخطف بحق المحتجين في  العديد من مدن العراق. يجب الوقوف بوجه كل هذا الاستهتار بحق الانسان وحقوق الانسان. ان الحزب الشيوعي العمالي العراقي في الوقت الذي يدين عملية الملاحقات والاعتقالات سيئة الصيت هذا ويشجبها بشدة بوصفها تطاول صريح وفظ على حق ناشطي الاحتجاجات في العراق التي كل ذنبها هي سعيها لتغيير واقعها المعاشي المزري والوخيم الى ابعد الحدود. كما يطالب الحزب حكومة عبد المهدي بالكف هو ومليشيات سلطته عن مثل هذه الاعمال الاجرامية، ويحملها مسؤولية حياة وسلامة ناشطي التظاهرات. وفي الوقت ذاته  يناشد الحزب  القوى والبرلمانات الدولية، الاحزاب والمنظمات  العمالية، الانسانية، التحررية، دعاة حقوق الانسان لممارسة كل اشكال الضغط الممكنة على هذه السلطة الدموية للكف عن انتهاكاتها الفظة هذه بحق جماهير العراق واطلاق سراح جميع المعتقلين بدون اي قيد او شرط.  الحزب الشيوعي العمالي العراقي 9   تشرين الاول 2019

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى